دعه
دع تلميذك يفكر ، يمارس، يعبر، يخطئ
دعه يمر ( إليه ) لبناء مشروعه الشخصي
الفروق الفردية كمؤشر لتقييم المدرسة الجزائرية..
يرتبط التعليم والتعلم في مدرستنا بالكم المعرفي وببعض الكفاءات المرتبطة به.
يأخذ التقييم نفس المنحى السالف ذكره.
كثير من التلاميذ الفاشلين بهذا المعنى ينجحون في الحياة ( ميكانيكي ، كهربائي ، فنان ، فلاح ، بناء ، شاعر ، ……..).
المدرسة لا تراعي: الفروق الفردية في تلبية حاجيات التعلم.
التوجيه المدرسي قاصر عن حفظ حق الطفل في ميولاته واستعداداته و مواهبه.
ما يجب أن يكون :
المدرسة هي الحياة..أي أنها : تلبي كل احتياجات الطفل وتوفر له بيئة طبيعية لتفجير طاقاته.
ما هو كائن:
المدرسة بيئة خانقة ، لأن كمية الأكسجين بها لا تكفي لتنفس صحي.
باب الراي :
إعادة النظر جذريا في المناهج والطرائق والتقييم والتوجيه.
التكوين لموظفي القطاع على أسس جديدة.
كمال بركاني